منتدى الحرير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الحرير


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سبقـته يده إلي النـــــــار ....

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
rofaida
عضو منستغناش عنه
عضو منستغناش عنه
rofaida


انثى عدد الرسائل : 31
العمر : 33
المزاج : عال العال
تاريخ التسجيل : 14/07/2008

سبقـته يده إلي النـــــــار .... Empty
مُساهمةموضوع: سبقـته يده إلي النـــــــار ....   سبقـته يده إلي النـــــــار .... Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 12, 2008 1:36 pm

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته



اكيد مستغربين من العنوان شويه Question . . بس بالانتهاء من قراءته
هتفهموا العنوان .. بس احب الاول انوه مصدر الموضوع .. طبعا بعد الانتهاء من امتحانات الثانويه العاميه .. حبيت اتخلص من كل حاجه في درجي لها علاقه بالكتب والمذكرات .. وخاصهً حاجات الفيزيا .. لاني بعزها جداااااااا Laughing .. المهم .. بالصدفه لاقيت ورقتين .. مش تبع حاجات الدراسه خالص .. وشدني عنوانها اني اقراها واسيب كراكيبي ..

دفعني الفضول اعرف معني العنوان .. واستدركني اسلوبها اكملها للاخر .. وبعد ماخلصتها نسيت انا كنت بعمل ايه وسبت حاجاتي مبعثره في الاوضه ورحت ادونها علي الجهاز .. حسيت بجد انها ممكن تكون عبره لمن يعتبر .. ..


ملحوظه : ممكن تلاقوا غلطات مطبعيه .. معلش بقا .. كنت بكتبها بسرعه عشان ارجع واكمل تنظيم ورقي المتبعثر في كل حته ..


اسيبكم بقا مع الحكايه ...





هذه قصه حقيقيه مازال بطلها علي قيد الحياه ، وقد استأذنته في كتابتها فأذن لي بذلك بشرط عدم ذكر إسمه ، ولا أخفيك سراً أنني عندما استمعت لهذه القصه كنت بين مكذب ومصدق، إلا ان الدموع التي انهمرت من عين بطلها وهو يرويها ، وبدني الذي اقشعر من هول ما سمعت جعلا صدق الرجل عندي لا مراء فيه.

وبطلنا وزير سابق في وزاره سياسيه ، كانت سطوته وقسوته مضرب الامثال ، وقد خرج من الوزارة عقب أزمة سياسية طاحنة مرت بالبلاد ، ولم يكن من المقدّر لي أن التقي بهذا الوزير السابق لولا أن صديقاً لي اشتري منه قطعه أرض ، وبحكم الصداقه طلب مني صديقي أن اتحقق من الملكيه واحرر عقد البيع، وعندما انجزت المهمه الموكله اليّ حانت لحظه التوقيع علي العقد الإبتدائي ، فطلبت من صديقي اصطحاب الوزير السابق الي مكتبي حتي يقوم بالتوقيع باعتباره بائع الارض ن إلا أن صديقي زم شقتيه وزوي حاجبيه وقال بلا مبالاه مصطنعه... ( الرجل بلغ من الكبر عتياً...وقد لاتساعده صحته علي الحضور الي مكتبك..خاصه وان مكتبك في مصر الجديده وهو يقيم في الضفه الاخري من المدينه، فهل يضيرك أن ننتقل نحن إليه؟... وثق أنه لن يضيع من وقتك الكثير، ففي دقائق ستكون في الفندق الاثير للرجل وهو فندق نصف مشهور في أطراف الجيزه في منطقه هادئه ، وقد اعتاد الوزير السابق إرتشاف فنجان من القهوة صباح كل يوم في الركن الشرقي بهذا الفندق، وحسبك يا أخي أنك ستلتقي بوزير كانت الدنيا تقوم ولاتقعد من اجله، بل إن وزراء مصر في وقته كانوا يتمنون رضاه ... ) وعلي مضض وافقت إذ لم يكن من الألوف في عملي أن التقي بالعملاء خارج المكتب .

وفي اليوم التالي كانت السياره تنهب الارض نهباً في طريقها الي الجيزه ، وكانت قطرات المطر تنساب علي زجاج السياره الامامي برتابه مملة ، في الوقت الذي ظل صديقي فيه بلا توقف وبرتابة مملة أيضاً إلا أنني تشاغلت عنه بمراجعه بمرجعه الأوراق والعقود .

ومن بعيد رأيت الرجل ... ياالله...أهذا هو من ارتعدت فرائض مصر من بطشه وجبروته؟!! أهذا هو من ألقي العشرات في السجون وبغي وتجبر...؟! ها هو يجلس وحيدا في ركن منزو ٍ وقد خط الزمن بريشته خطوطاً متقاطعة علي وجهه، وفعل الأفاعيل في تقاطيعه فتهدل حاجباه ، وتدلت شفتاه وبدا طاعناً في السن وكأنه جاء من زمن أهل الكهف.

وعلي الطاولة وبعد همهمات وسلامات قدمت الأوراق الي الرجل وأعطيته قلمي كي يوقع علي العقد، إلا أنه أخرج قلماً من معطف كان يضعه علي كرسي قريب منه ثم خلع قفازه، وارتدي نظاره القراءة وسألني بابتسامه باهتة .. أوقع فين يا أستاذ؟ فأشرت له إلي خانه في الصفحة ا الأخيرة وأمسكتها له كي أساعده ، وفي اللحظة التي قام فيها الرجل بالتوقيع علي العقد ، جفلت يدي رغماً عني، فوقعت الورقة مني، إذ وقعت عيناي علي ظهر يد الرجل اليمني فرأيت بقعه مستديرة ملتهبة في جلده يتراوح لونها بين الاحمرار والاصفرار وكأنها سلخت علي مهل ،و الغريب أنني شممت رائحة شواء تنبعث من هذه البقعة وكأنها مازالت تشوي علي النار!!! ويبدو أن الوزير السابق تنبه لحاله الارتباك التي أصابتني ، وتوقعت أن يهب ثائراً متبرماً، إلا أنه وعلي عكس ما توقعت نظر إليّ نظره حانية هادئة وكأنه أبي ، وإذا بملامح طيبه ترتسم علي وجهه بلا افتعال، ملامح لا علاقة لها بالوزير المتغطرس الباطش المستبد ، وكأن ملامحه الطيبة هذه تدل علي رجل من أهل الله ، وبيد مرتعشة تفوح منها رائحة الشواء قدم ليا ا لوزير العقد قائلاً: أتفضل ياأستاذ، ثم التفت لصديقي قائلاً، مبارك علي الارض ..اتفضلوا كملوا الشاي..

ومع الرشفة الأخيرة وبعد عبارات التهنئة جمعت كل ما ملك من قوة وقلت له سلامة يدك يامعالي الباشا، شفاك الله وعفاك ..خير إن شاء الله ؟
يبدو أن شيئاً ما أصاب يدك قبل حضورنا فشكلها ملتهب جدا...ولم يرد الرجل إلا بتمتمة غير مفهومة، إلا أنه نظر في الفراغ الذي أمامه نظره أسي وحزن وكأنه أتعس رجل في العالم.

ومرت أيام وشهور علي هذه الواقعة وظلت نظره الرجل التعيسة ويده المحترقة التي تفوح منها رائحة الشواء لا تغادر خيالي ...إلا أنه لأن كل شيء يُنسي مع مرور الأيام انزوت هذه الواقعة في ركن خلفي من ذاكرتي وسرعان ما تناسيت الرجل وتناسيت يده المشوية.

ومر عامان إلا بضعه أشهر وجاء موسم انتخابات نقابة المحامين، وتزاحمت عليّ الأحداث ذلك أن أحد أصدقائي رشح نفسه لمنصب النقيب وكانت ضريبة الصداقة والوفاء توجب عليّ الوقوف بجانبه عن طريق جلب الأنصار في نفس الفندق الذي التقيت فيه بالوزير السابق وقبل الموعد الضروب كنت أجلس في نفس الركن الشرقي ارتشف فنجان القهوة المضبوط ، وأمسح حبات العرق التي سالت علي جبيني من فرط حرارة الجو ، وإذا برجل طاعن في السن يتوكأ علي عصاه ، ويتوجه علي مهل إلي طاوله في أقصي المكان...منفرداً....منزوياً... نعم كان هو الوزير السابق صاحب اليد الحمراء المشوية.

وبعد أن جلس واستوي علي مقعده حانت منه التفاتة إلي الطاولة التي اجلس عليها، ثم إذا ببصره يعود ويستقر عندي للحظات،وكان أن تبادلنا الابتسامات والإيماءات ، ولغير سبب واضح قمت من مقعدي وتقدمت للوزير السابق محيياً مذكراً إياه بنفسي، وبنفس الملامح الطيبة التي رايتها عليه من قبل دعائي للجلوس ، وبعد التيات والسؤال عن الصحة والكلام عن الجو الحار والزحام وقعت عيناي رغماً عني علي يده فجدته - ويا لعجبي- يرتدي قفازه الأسود!! - رغم حرارة الجو - فقلت بغير دبلوماسيه وبعبارات فجه متطفلة لا اعرف كيف خرجت مني...كيف يدك يامعالي الباشا...أشفيت إن شاء الله... حرق هو أليس كذلك؟.... وبكلمات بطيئة متلعثمة وجله قال
( نعم حرق ولكن ليس كأي حرق...) قلت ..إيه ربنا يستر.

ولدهشتي استرسل الوزير السابق في حديثه وكأنه يحدث نفسه .. طبعاً أنت عارف ماذا كان موقعي في الدولة ، كنت الآمر الناهي وكان الجميع يخطب ودي ، تصورت أنني اعز من أشاء وأذل من أشاء، وتصورت ان المنصب سيدوم لي أبد الآبدين ..لم أفكر في يوم من الأيام أن هناك خالقاً وأن هناك حساباً، فحبست وعذبت وخربت بيوت بغير حق بل وأحياناً دون سبب ... وجاء يوم وليته ما جاء..كنت عائدا إلي بيتي تحيطني سيارات الحراسة من كل جانب ، ولسوء طالعي وقع بصري علي كشك سجائر قابع في جانب من الطريق ...فاستقبحت منظره، وفي اليوم التالي أصدرت قراراً بإزاله الكشك ..وفي غضون دقائق معدودة بعد صدور القرار ..قامت قوات وجحافل بإزالة الكشك حتي لايقع بصري وأنا عائد إلي بيتي ، لا تسألني عن صاحب الكشك ولا عن حقوق الإنسان ..فوقتها لم يشغل تفكيري هذا الأمر ولو للحظة ، وقطع الوزير كلامه قائلاً: تشرب شاي ؟ لازم والله...
وقبل أن أرد ..عاد إلي حديثه دون ان ينتظر إجابتي ..وأثناء عودتي نظرت إلي مكان الكشك فوجدت رجلاً متهالكاً يجلس علي الارض ومعه امرأة متشحة بالسواد وأطفال حفاة اقرب إلي العراة ، وعندما اقترب الموكب من المكان ..تمهل الركب لغير سبب ..وكأننا مجموعه من الحجاج يطوفون حول بقعة قدسيه، فإذا بالرجل الجالس يهب واقفاً قائلاً باعلي صوته : ( يافلان ..اتق الله .. اتق الله )

وضايقتني العبارات أشد المضايقة ..فسألت أحد اللواءات الذين كانوا يرافقوني ..من هذا؟ فقال لي .. إنه صاحب الكشك ..ولم أنتظر لليوم التالي بل وأنا في سيارتي أصدرت قراراً بإعتقال صاحب الكشك ..ثم اتصلت تلفونياً ببعض أعواني وأمرتهم بتأديب الرجل ..ومره أخري قطع الوزير كلامه قائلاً: ( الله .. ألم تطلب شاي ؟ لازم والله ..) ثم وبنفس الاسترسال ودون انتظار الإجابه استمر قائلاً..أرقتني عبارة اتق الله..كانت صادقة وقوية ومجلجلة ، لم أتعود ان يقولها لي أحد من قبل، هل تصدق أنني عندما ذهبت إلي بيتي تحدثت مع قريب لي في كلية دار العلوم حتي يشرح لي معني كلمه " اتق الله " ...لا أعرف لماذا توقفت هذه الكلمة عند أذني وتجاوزت سمعي إلي داخل أحشائي فإذا بألم شديد يمزق معدتي..ومع بعض المسكنات والمهدئات حاولت ان أنام ولم أستطع ..وفي اليوم التالي رأيت في ذات المكان امرأة صاحب الكشك وهي متشحه بسوادها ومعها اطفالها العراة، وإذا بصوتها هي الأخري يعلو مجلجلاً يافلان ( اتق الله )
وفي بيتي لاحظت زوجتي أرقي فهدأت من روعي وقالت لي : لا تخش شيئاً أنت من اهل الجنه ..خدماتك علي البد كثيره ..حد يقدر ينكر.

هل تصدق هذا يا أستاذ...هو بالمناسبه ألم تطلب شيئاً؟؟ الله؟؟ ألم تطلب شيئاً؟ لازم والله... وعرفت انه ينتظر إجابتي وبالفعل استمر في غسترساله الغريب...هل تصدق أنني نمت يومها نوماً عميقاً...وياليتني مانمت ..وهنا بدأت دموع الرجل تنساب وبدأ صوته يتهدج..نمت ورأيت في نومي أن القيامة قد قامت ورأيتني عارياً من ملابسي، وإذا بملائكة غلاظ شداد لا أستطيع أن أصفهم لك ..يجذبني بعنف إلي النار وأنا أقاوم وأحاول ان أبث عن حراسي ورجالي ولكن للأسف لم أجد أحداً معي يناصرني أو يدفع عني العذاب ، هل تصدق أنه أثناء جذب الملائكه لي رأيت زوجتي فقلت لها انقذيني فقالت) نفسي .. نفسي ..) ..وقلت لها ألم تخبريني أنني من اهل الجنه ؟ فلم ترد..حاولت ان اناقش الملائكة فقلت لهم ..لقد قدمت لمصر الكثير ستجدون أعمالي الباهره في ميزان حسناتي .فلم يرد عليّ احد منهم، وأثناء جذبي وجري ..نظرت إلي الجنه فوجدت قصراً عالياً شامخاً ليس له مثيل يظهر من خلال اسوار الجنه ، هل تصدق انها اسوار تشف ماخلفها!! فقلت للملائكة هذا قصري ..خذوني إليه ..فقال أحد الملائكة ..(إنه قصر صاحب الكشــك) فقلت ( ولماذا استحقه) فقال الملاك ( لانه لم يرضخ للظلم وقال كلمة حق عند سلطان جائر فهو شهيد) فقلت ( وأين مكاني) قالوا ( في الدرك الاسفل من النار ) وقتها حاولت التملص منهم وكنا قد اقتربنا من أبواب جهنم ، وعندما هممت بدفع أحد الملائكة بيدي هذه ، إذا بلفحة بسيطه من حر جهنم تصيبني في ظهر يدي ، اّاّه لو تعرف يا استاذ مدي الألم الذي أصابني ..لايوجد مثله مثيل علي وجه الارض ، مجرد لفحة بسيطه لا من النار ولكن من حر النار، فقمت من نومي صارخاً فزعاً ، ونظرت إلي يدي فإذا به وكأنه احترق ورائحه الشواؤ تتا تتا تتصاعد منه واه وألف اه ،أسرعت بالإتصال تليفونياً بأحد رجالي ، فإذا به يخبرني أن صاحب الكشك مات من التعذيب ..مات !!! لا وألف لا....واّه وألف اّه ....صرخت قائلاً...أعيدوووه للحياه .....أعيدوه للحياه أعيدوا له الكشك ...ولكن لا حياة لمن تنادي.......سبقتني يدي إلي النار.....كنت قد اندمجت مع حكايه الوزيرحتي أنني لم ألحظ بكاءه ونشيجه ، وكان بدني كله مقشعراً وكانني قنفذ تائه في صحراء ...ونظرت حولي فإذا ببعض الجالسين المتطفلين ينظرون إلينا بإهتمام بالغ ، وتدحرجت كلمات مني لا علاقه لها ببعض :
ياباشا ربنا غفور ..أطلب منه المغفرة ...علي فكرة أنا ممكن اطلب شاي ....هو الرجل مات فعلاً؟؟ ....هي النار جامده قوي ؟؟؟ ......ربنا يستر....
ربنا يستر....وبعد هنيهة عاد الهدوء للرجل واكتسي وجهه بملامح طيبة وظهرت في عينيه نظرة رجاء واستعطاف ثم قال....( ربنا غفور .أليس كذلك؟) إتفضل إشرب شاي
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسلمة لسه صغننة
شخصيات مهمة جدا
شخصيات مهمة جدا
مسلمة لسه صغننة


انثى عدد الرسائل : 128
العمر : 28
المزاج : لعبية بحب اللعب
تاريخ التسجيل : 15/07/2008

سبقـته يده إلي النـــــــار .... Empty
مُساهمةموضوع: رد: سبقـته يده إلي النـــــــار ....   سبقـته يده إلي النـــــــار .... Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 12, 2008 9:45 pm

القصة مخييييييييييييييييييفة أوي أوي اوي ...اللهم حرم وجوهنا على النار
اللهم اعتقنا من النار Rolling Eyes
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دمعة خشوع
شخصيات مهمة جدا
شخصيات مهمة جدا
دمعة خشوع


انثى عدد الرسائل : 99
العمر : 29
المزاج : تماااااااااااااام ...والحمد لله
تاريخ التسجيل : 20/07/2008

سبقـته يده إلي النـــــــار .... Empty
مُساهمةموضوع: رد: سبقـته يده إلي النـــــــار ....   سبقـته يده إلي النـــــــار .... Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 12, 2008 10:04 pm

ما شاء الله القصة في غاية الروعة جزاك الله خيرا روفيدة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rofaida
عضو منستغناش عنه
عضو منستغناش عنه
rofaida


انثى عدد الرسائل : 31
العمر : 33
المزاج : عال العال
تاريخ التسجيل : 14/07/2008

سبقـته يده إلي النـــــــار .... Empty
مُساهمةموضوع: رد: سبقـته يده إلي النـــــــار ....   سبقـته يده إلي النـــــــار .... Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 12, 2008 10:23 pm

معلش يامسلمه .. عارفه انها مخيفه .. بس اعمل ايه بقا .. بجد الموضوع شدني .. ووحبيت بس ادونه ..

وجزانا واياكم يا دمعه .. معلش ياجماعه القصه فيها شيئ من الغموض والخوف شويه .. بس بجد كل ما تيجي علي بالي .. بدعي ربنا يعتق رقابنا من النار .. ويغفر للمسلمين جميعا يارب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سبقـته يده إلي النـــــــار ....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحرير :: الأقسام العامة :: القسم العام-
انتقل الى: